المقاسات : مرفقة بالصور
نوع الانارة : 40 واط كحد اقصى بقاعدة E14
عدد اللمبه : 16 لمبات
اللون :باللون الذهبي (هيكل الثريا ،القاعدة )
قابل تقصير سلك
لطلب لمبات يرجى تواصل مع خدمة عملاء
شامل الضمان الأقوى لمدة سنتين " غير شامل سوء الاستخدام"
التصميم:
- شكل الثريا: تأخذ الثريا شكلًا بيضاويًا مستوحى من أغصان الشجرة المتفرعة، مما يضفي عليها مظهرًا طبيعيًا وعضويًا.
- المادة: مصنوعة الثريا من معدن ذهبي اللون، مما يعطيها لمعانًا وجمالًا خاصًا. الأغصان مصنوعة بشكل معقد لتبدو وكأنها فروع شجرة حقيقية.
- الزخرفة: تتدلى من الأغصان قطع كريستالية شفافة بأشكال دائرية، مما يضفي على الثريا بريقًا ولمعانًا. هذه القطع الكريستالية تعكس الضوء بشكل جميل وتخلق تأثيرات بصرية رائعة.
المميزات:
- فخامة وعصرية: تجمع الثريا بين التصميم الكلاسيكي والفخامة مع لمسة عصرية، مما يجعلها مناسبة لمجموعة واسعة من الديكورات.
- إضاءة دافئة: تعكس القطع الكريستالية الضوء بشكل جميل، مما يخلق إضاءة دافئة ورقيقة تملأ الغرفة بأجواء مريحة.
- قطعة فنية: يمكن اعتبار الثريا قطعة فنية تزين أي غرفة، فهي ليست مجرد مصدر للضوء بل هي أيضًا عنصر ديكوري يضفي لمسة من الرقي والأناقة.
- مناسبة لمختلف الأماكن: يمكن استخدام هذه الثريا في العديد من الأماكن مثل غرف المعيشة، وغرف الطعام، وغرف النوم، والفنادق، والمطاعم الفاخرة.
الاستخدامات:
- إضاءة رئيسية: يمكن استخدام هذه الثريا كإضاءة رئيسية في الغرفة، حيث توفر إضاءة كافية وتضفي جوًا دافئًا.
- إضاءة ديكورية: يمكن استخدامها لإضافة لمسة من الفخامة والأناقة إلى أي ديكور، سواء كان كلاسيكيًا أو عصريًا.
- إضاءة خاصة للمناسبات: يمكن استخدامها لإضفاء جو رومانسي أو احتفالي على المناسبات الخاصة.
نصائح:
- الديكور: تتناسب هذه الثريا بشكل جيد مع الديكورات الكلاسيكية والفخمة، ولكن يمكن أيضًا دمجها مع ديكورات عصرية لإضفاء لمسة من التباين.
- الألوان: يمكن تنسيق لون الثريا الذهبي مع ألوان أخرى في الغرفة، مثل الأبيض والبيج والأسود، للحصول على مظهر متكامل.
- الحجم: يجب اختيار الحجم المناسب للثريا بالنسبة لحجم الغرفة، حيث يجب أن تكون كبيرة بما يكفي لتوفير إضاءة كافية ولكن ليس كبيرة جدًا بحيث تبدو غير متناسقة.
بشكل عام، هذه الثريا هي قطعة فنية رائعة تجمع بين الجمال والوظيفة، وهي إضافة مثالية لأي منزل أو مكان عمل يرغب في إضفاء لمسة من الفخامة والأناقة.
